الفوارق بین البشر من الناحیة الجینیة أكبر مما كان یعتقد العلماء… حسب نتیجة
بحث تم تنفیذه على 270 شخص بین أسیویین و أفارقة و أوروبیین، فإن الفارق
بین البشر یزید كثیراً عن ال 0.1 % الذي كانت غالبیة العلماء تعتقد أنھ الرقم
الواقعي.
حسب ما توصل إلیھ العلماء، فإن كل شخص یشبھ الآخر بما نسبتھ 99.5 % أي
.% أن الإختلاف قد یصل الى 0.5
حتى الآن، كان الإعتقاد أن الإختلاف بین البشر یعتمد على تسلسل “حروف فردیة”
في الجینوم… من الواضح الآن أن الفارق أكبر من ذلك بكثیر… یشیر البحث الى أنھ
بدلاً من وجود نسختین من كل جین (من الأبوین) في كلٍ منا، فإنھ یوجد عدد
متفاوت من النسخ بین كل شخص و الآخر، و أن ھذا التفاوت لھ علاقة مباشرة
بقابلیة البعض للإصابة ببعض الأمراض.
الخارطة الجینیة الجدیدة تؤكد وجود تاریخ مشترك بین جمیع البشر… كنتیجة
للأصل البشري المشترك الذي یعود بكل الأصول و الفئات البشریة الى افریقیا،
فالعدد الأكبر من الجینات المتشابھة (حوالي 89 %) ھو مشترك بین كل مَن تم
تنفیذ البحث علیھم بغض النظر عن أصولھم
بحث تم تنفیذه على 270 شخص بین أسیویین و أفارقة و أوروبیین، فإن الفارق
بین البشر یزید كثیراً عن ال 0.1 % الذي كانت غالبیة العلماء تعتقد أنھ الرقم
الواقعي.
حسب ما توصل إلیھ العلماء، فإن كل شخص یشبھ الآخر بما نسبتھ 99.5 % أي
.% أن الإختلاف قد یصل الى 0.5
حتى الآن، كان الإعتقاد أن الإختلاف بین البشر یعتمد على تسلسل “حروف فردیة”
في الجینوم… من الواضح الآن أن الفارق أكبر من ذلك بكثیر… یشیر البحث الى أنھ
بدلاً من وجود نسختین من كل جین (من الأبوین) في كلٍ منا، فإنھ یوجد عدد
متفاوت من النسخ بین كل شخص و الآخر، و أن ھذا التفاوت لھ علاقة مباشرة
بقابلیة البعض للإصابة ببعض الأمراض.
الخارطة الجینیة الجدیدة تؤكد وجود تاریخ مشترك بین جمیع البشر… كنتیجة
للأصل البشري المشترك الذي یعود بكل الأصول و الفئات البشریة الى افریقیا،
فالعدد الأكبر من الجینات المتشابھة (حوالي 89 %) ھو مشترك بین كل مَن تم
تنفیذ البحث علیھم بغض النظر عن أصولھم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق